أن نرتدي سمار القدر وجهاً آخر ...
وأن يضجّ بانفاسنا بيلسان الأرض ...
كمن يترك جسده للبحر كي يتنفسه كما يشاء ...
أن نحمل جراحنا ونعدو ... فتصبح أيدينا أجنحة للفراشات ...
نحتال على المسا ... بألف كذبة رمادية ...
نقول للقمر ...... هناك من يوازيك جمالاً ...
تخيلاتنا تشفع لنا أمام شغف النجوم ...
لنبني تراكمات من أخيلة ... بهدوء ...
فنرخي أجسادنا لتُغسل بالندى ...
أما أرواحنا فلا يوجد أبعد من قدسيتها ...
نحاول بصمت أن نضم الشفاه ... ونُولِدْ شتاء آخر ...
من أغنيات ومطر ورائحة تراب ....
لتغدو .. الزنابق راقصة ... فينفجر الأخضر ...
ولا تهدأ فوضى النباتات البريّة ....
وبعدها ...
نُرضِخْ تفاصيلنا لشفافية الأزرق ....
فنموت خلسة من طوفان الفرح ............
وأن يضجّ بانفاسنا بيلسان الأرض ...
كمن يترك جسده للبحر كي يتنفسه كما يشاء ...
أن نحمل جراحنا ونعدو ... فتصبح أيدينا أجنحة للفراشات ...
نحتال على المسا ... بألف كذبة رمادية ...
نقول للقمر ...... هناك من يوازيك جمالاً ...
تخيلاتنا تشفع لنا أمام شغف النجوم ...
لنبني تراكمات من أخيلة ... بهدوء ...
فنرخي أجسادنا لتُغسل بالندى ...
أما أرواحنا فلا يوجد أبعد من قدسيتها ...
نحاول بصمت أن نضم الشفاه ... ونُولِدْ شتاء آخر ...
من أغنيات ومطر ورائحة تراب ....
لتغدو .. الزنابق راقصة ... فينفجر الأخضر ...
ولا تهدأ فوضى النباتات البريّة ....
وبعدها ...
نُرضِخْ تفاصيلنا لشفافية الأزرق ....
فنموت خلسة من طوفان الفرح ............